منذ فجر التاريخ، سعى الإنسان إلى تزيين جسده برائحة جميلة، فكان يستخدم الأعشاب والزهور والبخور لتعطير نفسه وملابسه.
رحلة استكشاف عالم العطور:
تاريخ صناعة العطور:
نشأت صناعة العطور في بلاد الرافدين ومصر القديمة والصين والهند.
تطورت صناعة العطور عبر العصور مع تغير المكونات والتركيبات والتصميم.
فنون صناعة العطور:
يُعد اختيار المكونات ومزجها عملية إبداعية تتطلب مهارة وخبرة.
تُقسّم العطور عادةً إلى عطور شرقية، غربية، حمضية، زهورية، فواحة، خشبية، جلدية، أو بحرية.
تأثير العطور الفريد:
للعطور تأثير قوي على مشاعرنا وذكرياتنا، حيث يمكن لرائحة عطر معينة أن تستحضر ذكريات من الماضي وتثير مشاعر إيجابية أو سلبية.
يمكن استخدام العطور للتعبير عن الشخصية أو لتعزيز الثقة بالنفس أو لجذب الآخرين.
أهم محطات الرحلة:
زيارة مصنع عطور:
التعرف على مراحل تصنيع العطور.
مشاهدة تقنيات استخلاص الزيوت العطرية.
تجربة بعض العطور الجديدة.
حضور ورشة عمل لتركيب العطور:
تعلم كيفية اختيار المكونات ومزجها.
صناعة عطر خاص بك.
زيارة متحف العطور:
التعرف على تاريخ صناعة العطور.
مشاهدة زجاجات العطور من مختلف العصور.
التعرف على أشهر صانعي العطور في العالم.
نصائح لاختيار العطر المناسب:
تحديد نوع العطر المفضل لديك:
هل تفضل العطور الشرقية أم الغربية أم الحمضية أم الزهرية أم الفواحة أم الخشبية أم الجلدية أم البحرية؟
اختبار العطر على بشرتك:
بعض العطور تتفاعل مع كيمياء بشرتك بشكل مختلف عن غيرها.
الانتباه إلى تركيز العطر:
كلما زاد تركيز العطر، زادت قوته وثباته.
اختيار العطر المناسب للمناسبة:
بعض العطور تناسب النهار بينما بعضها الآخر تناسب المساء.
خاتمة:
عالم العطور هو عالم واسع وغني، مليء بالروائح الجميلة والمشاعر الرائعة.
تابعنا:
عطور للشعر والجسم
عطر فرانك اوليفر الرجالي
عطر سترونجر وذ يو رجالي